
صدرت حديثًا من قبل ملتقى ابن المقرب الأدبي بالدمام، وطباعة دار أطياف للنشر والتوزيع، مجموعة قصصية للقاص عبدالله النصر حملت عنوان: " لا يتنفسون إلا بسلطان"، وتضم المجموعة (23) قصة قصيرة جاءت تحت العناوين الآتية: "الأحلام حين تتنفس"، "لا يتنفسون إلا بسلطان"، "صافنون"، "حكايتها"، "نبيذ منتهي الصلاحية"، "انتصار"، "ثرثرة الموت"، "نوايا"، "لليوم ذاكرته"، "خبط مرتد"، "خيبة"، (...) وقصص أخرى.
وفيها يرصد القاص عبد الله النصر من يعيشون على حدود الحياة، الممنوع عليهم الاقتراب منها، لأن الحياة تسير من دونهم. فهم كائنات منفية وهامشية يعيشون في دائرة تفتقر إلى معيار متوازن للقيم والعدل؛ ومن هنا يكمن دور عبد الله النصر في تحريك الضمائر والنفوس، ليشكل نصه في النهاية تمثيلاً إنسانياً أكثر عمقاً في كشف تناقضات الواقع؛ وفي تعرية اختلالات الرؤية ومحاولة ترسيخ وعي متوازن بين الضحايا - المُسْتغِلين والمُسْتَغَلين- فالاثنان ضحايا كما يبدو في النص لمن يُعرفون بـ (الكبار).
سبيل غلبة العقل على النفس
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
الشيخ محمد جواد مغنية
أهميّة المداراة وخطورة المداهنة
الشيخ محمد مصباح يزدي
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
الشيخ معين دقيق العاملي
كيف تنمّي الشخصية الأخلاقية في طفلك؟
عدنان الحاجي
معنى (قضى) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
النّفاق والتّظاهر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنا بين البخل والترف
الشيخ حسين مظاهري
التمهيد إلى ميتافيزيقا إسلاميّة بَعديّة (4)
محمود حيدر
ما الذي ينقصنا في عصر المعرفة؟
السيد عباس نور الدين
السيدة الزهراء: وداع في عتمة الظلمات
حسين حسن آل جامع
واشٍ في صورة حفيد
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر
ستّ طرق لاستخدام القلق كمصدر للنّمو
سبيل غلبة العقل على النفس
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ
أهميّة المداراة وخطورة المداهنة
في رحاب بقية الله: ليمكّننّ له الدين
كيف تنمّي الشخصية الأخلاقية في طفلك؟
القصيدة بين الذّات والآخر، أمسية شعريّة للشّاعر حسين اللّويم
الجزء الثّاني من كتاب الشّاعر والرّادود عبدالشهيد الثور: (قضايا مأتميّة)
هل البكتيريا تأكل البلاستيك حقًّا؟
هل حان الوقت لتصنيف مرض الزهايمر على أنه مرض السكري من النوع الثالث؟