الشيخ محمد تقي بهجت
بين الخاصّة والعامّة
عبارة «كتاب الله وعترتي» الواردة في حديث الثقلين هي نفسها عبارة «كتاب الله وسنّتي»؛ لأنّ السنّة الواقعية لرسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم، هي عند العترة.
قال المرحوم الشيخ عبد الكريم الحائري: «لقد ترك العامّة العترة، بينما ترك الخاصّة القرآن».
ومعنى هذا الكلام أنّ كلتا الطائفتين قد تركتا القرآن والعترة معاً، لأنّ القرآن والعترة متلازمان، وإذا ضيّع شخصٌ أحدهما، فقد ضيّع الآخر أيضاً.
سيرة أمير المؤمنين عليه السلام
ما هي العلّة التي تمنع البشر من الهدوء والراحة، وتجعلهم في حالة حربٍ مستمرّة فيما بينهم على الحكم والرئاسة والجاه، مع علمهم بأنّ المُلك الدنيوي غير باقٍ، بل سيزول عاجلاً أم آجلاً.
كيف كانت سيرة أمير المؤمنين عليه السلام في ملبسه ومأكله فترة رئاسته وحكومته الظاهرية؟
لقد كانت حلواه التمر اليابس الذي كان يقطّعه قطعاً صغيرة ويضعها في اللبن الحامض لتذهب حموضته ويصبح حلواً، ثمّ يتناوله مع الخبز اليابس (خبز الشعير) ويقول: لعلّ هناك مَن لا يجد هذا الطعام.
لكنّنا لم نسِر على هذا النهج، ولقد فعل بنا الكفّار ما فعلوا، وأنزلوا على رؤوسنا ما أنزلوا.
بين صلاة سلمان وصلاتنا
الغاية من تشريع الصلاة هي تحقيق الخضوع والخشوع بجميع مراتبهما، ولكن كم هو الاختلاف شاسع بين حال المصلّي الحاضر في صلاته، وبين من يؤدّي نفس الحركات وهو مجرّد شبيهٍ للمصلّي.
نحن نأتي بما يشبه الصلاة من حيث الأفعال، وفائدتها إسقاط التكليف فقط، بخلاف صلاة سلمان رضوان الله تعالى عليه، التي كانت جامعة لجميع آثار تنوير القلب.
السيد منير الخباز القطيفي
السيد جعفر مرتضى
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
عدنان الحاجي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد هادي معرفة
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الشهادة بالمنظور القرآني
الارتفاع إلى مستوى الخطاب الحسيني
من أسرار عاشوراء الحسين (ع)
علاقة الموالي بالثورة الحسينية
إنّه ابن عليّ
مع الحسين (ع) من مكة إلى كربلاء (2)
على أعتاب عاشوراء الكرامة
الذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون!
ارتباط الوجود وأركانه بالأسماء الإلهيّة
ChatGPT قد يُفسد العقل، لكنّ الحقيقة قد تكون أعقد من ذلك بكثير