القرآن الكريم ينبه المؤمنين إلى هذا المرض الخطير ويعظهم ويأمرهم ويحثهم على خشية الله وعلى حالة الخشوع لذكر الله ولما نزل من الحق من القرآن الكريم وآيات الله سبحانه وتعالى ثم ينبه ألا يكون المؤمنون كالذين أوتوا الكتاب من قبل اليهود والنصارى "فنسوا ذكر الله"، فما كانت النهاية؟، "فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون".
ثم إن الله سبحانه وتعالى يعد المؤمنين بأنهم متى لجأوا إلى ذكر الله ولجأوا إلى طاعة الله فإن الله قادر على أن يحيي قلوبهم تلك ويجعلها ندية بذكر الله سبحانه وتعالى كما يحيي الأرض بعد موتها "اعلموا أن الله يحيي الأرض بعد موتها" يعني كما أن تلك الأرض الميتة القاحلة الصحراء تنزل عليها لأمطار فتنبت وتخضر بذلك الماء الطيب المبارك الذي ينزل طاهرًا من السماء فإن القلوب تحتاج كذلك إلى ذكر ندي وإلى تطهير حتى تحيا وتحيا بذكر الله سبحانه تعالى.
الشيخ محمد مهدي الآصفي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
حيدر حب الله
الشيخ باقر القرشي
إيمان شمس الدين
السيد محمد حسين الطهراني
الشيخ حسين الخشن
عدنان الحاجي
الشيخ علي رضا بناهيان
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
الذّكر والتّقوى، أمان وقوّة
حين تضيع القيَم!
تفسير سورة الفاتحة
حقيقة بكاء السماء والأرض في القرآن الكريم
كتاب جديد بعنوان: أوضح البيان في حقيقة الأذان
أحلام المشهدي تشارك في معرض ثلاثيّ في الأردن
الإمام الرضا عليه السلام: 19 عاماً من الجهاد
من بحوث الإمام الرّضا (ع) العقائديّة (3)
الشّيخ صالح آل إبراهيم: كيف تنقذ زواجك من الانهيار؟
التسارع والتباطؤ وإنتاج المعارف (4)