افتتحت مؤخرًا الفنّانة التشكيليّة سلمى حيّان معرضها الفنيّ التّشكيليّ (لعبة حياة) وذلك في جاليري دار نوره الموسى للثقافة والفنون بالأحساء.
المعرض الذي انطلق في العشرين من شهر يناير، ويستمرّ لغاية الخامس والعشرين منه، تقدّم فيه ابنة القديح أربعة وخمسين عملاً فنّيًّا، جرى تنفيذها بتقنيّات ووسائط مختلفة، بألوان الأكريليك على قماش الكانفس.
وتعكس أعمال المعرض حكايات من الموروث الثّقافيّ، والعادات الشّعبيّة في منطقة القطيف، ومن خلالها تُشرّع حيّان نافذة جديدة على مفهوم "اللّعبة" التي تتراوح بين الصّراع والانسجام.
وتستمدّ أعمال حيّان مفاهيمها من الطّبيعة الخصبة للبيئة القطيفيّة، حيث تتشابك تفاصيل الموروث الشّعبي والفلكلور مع اليوميّات المعاصرة، من أجل أن تقوم بخلق عالم بصريّ تشكيليّ، يحمل ثقل الحياة وجمالها في آنٍ واحد، حتّى تتحوّل الألوان إلى شيفرات وجوديّة، ترتبط بالرّوح الكامنة داخل الفنّانة.
و(لعبة حياة) كتسمية، جاءت مجازيّة مبتكرة، حتّى تتمكّن الفنّانة من أن تسلّط الضّوء على التّكوينات الفنّيّة، والعمق الفراغيّ، والتّباينات اللّونيّة المرتبطة باللّوحات التّشكيليّة ارتباطًا وثيقًا، يُبرز الشّفافيّة والوضوح، ويؤشّر إلى مفهوم جدليّة الحياة بشكل عامّ.
و(لعبة حياة) أكثر من مجرّد معرض فنّيّ، هو رحلة بصريّة تشكيليّة إبداعيّة، تطرق أبواب الأعماق الإنسانيّة، وتسبح في أغوار الإنسان والطّبيعة والموروث، وذلك عبر لغة لونيّة تنبض بالحياة، في محاولة لإعادة تعريف علاقة المرء بالأرض والزّمان والذّات.
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الفيض الكاشاني
السيد جعفر مرتضى
الشيخ جعفر السبحاني
الدكتور محمد حسين علي الصغير
الشيخ محمد صنقور
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ محمد مهدي النراقي
الشيخ شفيق جرادي
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
خارطة الولاء والبراءة في النفس والمجتمع
التوبة بالندم على الذنب
ما المقصود بالقِدَم؟
صفة الذّات وصفة الفعل
علاقة المجاز العقلي في القرآن
معنى قوله تعالى ﴿وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إلى التَّهْلُكَةِ﴾
منتدى الكوثر الأدبي بالقطيف يعلن انطلاق المشاركة بمسابقة (رئة الوحي) بنسختها الثامنة
مع الشيعة في عقائدهم
تناول وجبة واحدة غنية بالدهون قد يُعيق تدفق الدم إلى الدماغ
ابن الحنفية وتوهُّم الإمامة!