نظّمت مؤخرًا جماعة الفن التشكيليّ بالقطيف المعرض الفنّيّ التّشكيليّ (روازن) بنسخته الرّابعة، وذلك في دار نوره الموسى للثقافة والفنون بالأحساء.
المعرض الذي قدّم 58 لوحة فنّيّة تشكيليّة، جاء بهدف مدّ جسور التّواصل الفنّيّ بين الفنّانين في المنطقة، وتبادل الخبرات والتّعارف والتّواصل.
واحتضنت أروقة الدّار أعمالاً فنّيّة مختلفة من حيث المدارس بين الواقعيّة التّجريديّة وغيرها من المدارس والأساليب، بحجم 50×50 وشكّلت مساحة واسعة لتعريف المجتمع الأحسائيّ بالثّقافة الفنّيّة لمنطقة القطيف.
واسم المعرض "روازن" مشتقّ من كلمة الرّوزنة، التي تعني المنطقة الصّغيرة القريبة من النّافذة، أو النّافذة الصّغيرة بحجم 50×50 سم في جدران البيوت الطّينيّة الشّعبيّة القديمة، كما يحمل الاسم دلالة على الإبداع من خلال نافذة التّراث.
وتدأب جماعة الفن التشكيليّ بالقطيف على الاستمرار بتنظيم المعارض واستقطاب الوجوه الشّابّة، وإتاحة الفرصة أمامهم من أجل إبراز فنّهم وإبداعهم، وذلك من أجل الدّمج بينهم وبين أصحاب الخبرة والتّجربة المميّزة، وسيكون للمعرض محطّات أخرى في أنحاء مختلفة من المملكة.
عدنان الحاجي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد مهدي الآصفي
حيدر حب الله
الشيخ محمد صنقور
السيد عباس نور الدين
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد عبد الحسين دستغيب
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
زكي السالم: الموهبة بين الظّنّ فيها والضّنّ بها
هم ليس هم
الامتنان في الأوقات العصبية يعود بالنّفع على الممتنّ نفسه
(م ق ج) جديد الكاتب يوسف أحمد الحسن
جسد على حبل غسيل
العدد السّابع والثّلاثون من مجلّة الاستغراب
كلمة موجزة حول الجمال
سعة الصدر
معنى الإمامة في قوله تعالى: (إني جاعلك للناس إماماً)؟
﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ﴾