أقيم مؤخرًا في مكتبة (كوب كتاب) بالمبرّز بالأحساء، حفل توقيع الكاتب مجتبى الشّهاب روايته الثّالثة (عاصفة لجيندا).
الحفل الذي قدّم له وأداره الشّاعر مرتضى الشّهاب، شهد حضور عدد كبير من المهتمّين بالثّقافة والفكر بشكل عامّ، وبالرّواية الخياليّة بشكل خاصّ، وخلاله تحدّث مجتبى الشّهاب عن روايته التي تقع في 193 صفحة، والتي تتطرّق إلى تسع أساطير لم تخرج منذ زمن بعيد، حتّى غدت قصصها تُحكى على لسان الأمّهات لأبنائهنّ قبل النّوم.
والأساطير التي يسلّط الضّوء عليها الشّهاب في روايته، بعضها عربيّة وأخرى أجنبيّة وبعضها من نسج خياله الخاصّ، وفيها يظهر إيمان بعض النّاس بالأساطير التّسعة التي تخرج إلى العلن من جديد، لتبدأ رحلة الأحداث والمغامرات المليئة بعالم خياليّ فنتازيّ إبداعيّ.
وأكّد الشّهاب أنّ روايته فيها فائدة خبيئة بين طيّات السّطور، سوف يكتشفها القارئ بنفسه، وقد تختلف من قارئ إلى آخر، كلّ بحسب قراءته.
وجرى خلال الحفل إتاحة المجال أمام بعض الحاضرين لتقديم مداخلاتهم وأسئلتهم، التي صبّت مصبّ الفنتازيا والإغراق في الخيال والغوص فيه أبعد ما يمكن، وقد أجاب الكاتب مجتبى الشّهاب عن الأسئلة، كما أثنى على المداخلات لما قدّمته وأبرزته من شباب واع ومثقّف.
وفي ختام الحفل قام الشّهاب بتوقيع روايته للحاضرين.
السيد عبد الأعلى السبزواري
الشيخ جعفر السبحاني
عدنان الحاجي
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
السيد منير الخباز القطيفي
السيد جعفر مرتضى
السيد عادل العلوي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حسين حسن آل جامع
الشيخ علي الجشي
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
(بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) (1)
نتائج ثورة عاشوراء وآثارها
مهارات القراءة - وصعوباتها - عند الأطفال تظهر أبكر بكثير قبل دخولهم رياض الأطفال
هل أقدم الحسين (ع) على التّهلكة (1)
قتَلَة الإمام الحسين عليه السّلام
عرب الشمال وعرب الجنوب والثورة الحسينية
أمسية لابن المقرّب بمشاركة الشّاعرين الجلواح والمبارك
هلال عاشوراء: أوّل رزايا الطف
الشهادة بالمنظور القرآني
الارتفاع إلى مستوى الخطاب الحسيني