يبدأ الأطفال رحلة اكتساب اللغة وهم في الرحم. بمجرد أن تمكنهم آذانهم وأدمغتهم عليها، فإنهم يبدأون الاستماع إلى الإيقاعات والأنغام المسموعة عبر البطن. بعد أشهر من الولادة، يبدأ الأطفال في تحليل الكلام المتواصل إلى أجزاء ويتعلمون أصوات الكلمات. حين يبدأون الحبو، يدركون أن الكثير من العبارات، والتي هي عبارة عن أسماء الأشياء من حولهم.
أثبتت دراسة منشورة مؤخرًا عن الرياضيين الصائمين في شهر رمضان أن قيلولة نهارية لمدة 40 دقيقة بعد الظهر في اليوم التالي من القيام بتمرين ليلي شاق يمكن أن تحسن بشكل كبير من الأداء البدني والإدراكي. وفي الدراسة التي أجريت على لاعبي كرة القدم، كان أداء الذين خضعوا لتمرين المسافة القصيرة على خفة الحركة واختبارات الانتباه، أفضل من أداء أولئك الذين لم يأخذوا قيلولة نهارية.
من المؤكد أن الصيد الأقرب سيؤدي إلى صيد حيوان صغير بسرعة كبيرة، بينما من المرجح أن يؤدي الصيد في المكان الأبعد إلى صيد حيوان كبير ولكن فقط بعد انتظار طويل أو عمل جهيد. مثال آخر: أكل فاكهة صغيرة وغير ناضجة، في أول موسمها من على شجرة أو الانتظار بضعة أشهر حتى تصبح الفاكهة وفيرة وناضجة.
تحول مؤلفو الدراسة الجديدة إلى دراسة الضغينة - في الأساس، الرغبة في إلحاق الأذى. أو إثارة استياء الآخرين. أو مضايقتهم، أو الإساءة إليهم. من خلال العمل مع ما مجموعه 1000 مشارك، وجد الباحثون أن هنالك علاقة بين مستويات اعتقاد المشاركين في نظريات المؤامرة والضغينة. كلما انخفضت مستويات الضغينة لدى هؤلاء الأشخاص، كان اعتقادهم بنظريات المؤامرة أقل،
ربما سمعت بالعبارة التالية: (ما يترك انطباعًا ليس ما تقول، بل المهم كيف تقوله). والآن، أصبحت هذه العبارة مدعومة علميًّا. دراسة هي الأولى من نوعها في كلية الاتصالات بجامعة نورث وسترن وجامعة بيتسبرغ وجامعة ويسكونسن في مدينة ماديسون كشفت عن منطقة في الدماغ، معروفة منذ فترة طويلة بالمعالجة المبكرة للسمع، تلعب دورًا في تفسير الكلام أكبر بكثير مما كان مفهومًا سابقًا.
فقد بينت دراسات غير باضعة أجريت على البشر (خاصة بالتصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي) أيضًا تعديلات استجابة خلايا الحصين واضحة بتغير السياق. بيد أنه لا يوجد حتى الآن دليل مباشر في البشر على كيفية تعديل الخلايا العصبية الفردية أنماط استجابتها ومدى ذلك التعديل عند تغيير السياق للتمييز بين الذكريات.
كشفت دراسة جديدة أجراها معهد التخنيون للتكنولوجيا عن وجود اختلاف رئيس بين طريقة معالجة الدماغ البشري للغة وبين نماذج الذكاء الاصطناعي. في حين تقوم نماذج الذكاء الاصطناعي بتحليل جميع الكلمات في الجملة المفيدة مرة واحدة، يقوم الدماغ البشري بعمل ملخص وهو يقرأ أو يستمع، مما يساعده على جعل النصوص الطويلة مفهومة ومعقولة له.
أقسام العلّة
الشيخ محمد جواد مغنية
البحث التاريخي
السيد جعفر مرتضى
معنى (نضد) في القرآن الكريم
الشيخ حسن المصطفوي
الكلمات في القرآن الكريم
الشيخ جعفر السبحاني
الصورة والفاعلية التواصلية
أثير السادة
لمحات من عالم البرزخ
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
حياتنـا كما يرسمها الدين
السيد علي عباس الموسوي
اتجاهات التفسير في المكي والمدني
الشيخ محمد علي التسخيري
الألفاظ الدالة على الأصوات في القرآن الكريم
الدكتور محمد حسين علي الصغير
كيف تنمو دوافع الخير والكمال في أبنائنا؟
السيد عباس نور الدين
السيّدة المعصومة: ملتقى الجمال والجلال
حسين حسن آل جامع
على غالق
حبيب المعاتيق
أيقونة في ذرى العرش
فريد عبد الله النمر
سأحمل للإنسان لهفته
عبدالله طاهر المعيبد
خارطةُ الحَنين
ناجي حرابة
هدهدة الأمّ في أذن الزّلزال
أحمد الرويعي
وقف الزّمان
حسين آل سهوان
سجود القيد في محراب العشق
أسمهان آل تراب
رَجْعٌ على جدار القصر
أحمد الماجد
خذني
علي النمر