يا كأنّ الحسين
الشاعر يوسف آل ابريه
إلقاء: السيد نزار آل السيد ناصر
يا لجرح تعيده كربلاء
كلّ عام فيستفيض العطاء
لست أنعاك مثل خنساء حزن
فأَلا كلّ ثاكل خنساء
يا هوًى أسرج الخيال بعيدًا
دون معناه تنحني الجوزاء
يا هوًى غيّر المسار بيوم
قائلاً هكذا هم الأنبياء
أنت لي يا حسين ماء حياتي
كيف تقضي وما رواك الماء
كيف أنساك والطّفوف حديثي
إنّ هيهات وحدها إيحاء
خسئت أن تنال منك أميّ
متّ حرًّا كما تريد السّماء
يا كأنّ الحسين يرسل وحيًا
ردّدته من قلبها الأصداء
اجعل الطّفّ في الحياة سلامًا
لا انقسامًا فتكسر الأهواء
سوف أرضيك ما تراءى جمال
لا أملّ ولا يملّ الرّواء
سوف أهواك غارقًا في التّجلّي
حيث لولاك ما استقام الإباء
سوف أتلوك في القصيد كحمد
دون ذكراك كلّ شعر خواء
سوف أتلوك كلّما مرّ وحي
سورة الخلد منك هذي الدّماء
الشيخ محمد الريشهري
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الفيض الكاشاني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ نجم الدين الطبسي
د. سيد جاسم العلوي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
الكسل عنوان الفشل
يوسف الصدّيق، أسوة الشباب في القرآن الكريم
آثار الانتظار (2)
الألفة والانفراديّة في القرآن الكريم (2)
إظهار مشاعر الاندهاش والإجلال تجاه الطّفل تجعل تربيته أكثر سعادة
وعلى هواك
منشأ العصمة وسببها
الألفة والانفراديّة في القرآن الكريم (1)
آثار الانتظار (1)
رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ