الشاعر علي جعفر القطيفي
العفو لن أصف الحسين ورزءه
فأقلّ شيء في المصاب جليل
لكنّني سأبين ما لم تعلموا
في الخنصر المبتور حين أقول
الخنصر المبتور لم يك أصبعًا
هو أيّ برج في السّماء يطول
الخنصر المبتور حين دخلته
ومشيت فيه إذا به مأهول
سلني بربّك ما رأيت بساحه
فالأمر من سرّ الكتاب مهول
شاهدت بحرًا أحمرًا في وسطه
جزر عليها آية ورسول
الخنصر المبتور فيه مدينة
قد أغرقتها للدّموع سيول
شاهدت فيه الأنبياء تجمّعوا
ولهم كأصناف الرّنين عويل
والأولياء وكلّهم في حرقة
عزّى عليًّا والقلوب تسيل
ورأيت فيها المنشدين بصرخة
واللّاطمين وبينهم جبريل
الخنصر المبتور في أعماقه
جنّات عدن حسنها مقتول
ورأيت فيها الحور تتلو آية
من سورة الإسراء وهي ذهول
في قول ربّي في بيان (ومن قتل)
تعني الحسين وثأره التّأويل
لا تعجبنّ إذا بكيت لخنصر
بعميق حزن والبكاء طويل
لو كنت أخلق ألف ألف قصيدة
في كلّ جرح للحسين قليل
الشيخ محمد هادي معرفة
الشيخ حسن المصطفوي
السيد عباس نور الدين
الشهيد مرتضى مطهري
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ باقر القرشي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الفيض الكاشاني
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
قول اليهود: يد اللّه مغلولة!
معنى كلمة (سقط) في القرآن الكريم
ما معنى أن تكون كمالات الرسول اختصاصية؟
الإمام الصادق (ع): ثورة العلم ضدّ الظّلم
الإمام الصادق (ع) أستاذ الكلّ
زكي السالم: (احذر لقب البحتري الصّغير أو الحطيئة)
الرسول الأعظم: فاتحة الوجود
استكشاف السلوكيات الإجرامية عند المصابين بالخرف
علم الإمام الصّادق (ع) إلهامي
فترة الشّباب في حياة رسول اللّه (ص)