أستلُّ أضلاعي..
وأنصبُها شواهدَ للقبور ِالمستحمةِ في «البقيعْ»
لا أستطيعْ
أن أبصرَ الدنيا بنصفِ حقيقةٍ
لا أستطيعْ..
أخشى انكسارَ الضوءِ
في تاريخنا المكتوبِ فوق جباهنا
أخشى على «تقويمنا الِهجْرِيِّ» في المنفى يضيعْ
هذي قبورُ الأولياءْ..
كلماتُنا العربيةُ الفصحى التي عَبَثَتْ بها «الممحاةُ»
حيثُ تَبَعْثَرَتْ منها الحروفْ
وَتَسَاقَطَتْ منها النقاطْ
فاحتارَ وجهُ الشمسِ.. وارتبكَ السطوعْ
والكونُ يسألُ في هلوعْ :
من ذا الذي جَلَبَ الصحارى المغلقاتِ إلى هنا؟!
واحتلَّ مرأى الوردِ في فصل الربيعْ؟!
إنِّي كشفتُ عن الجراحِ بخاطري
حيثُ الجراحُ هويتي وقضيتي
والساعةُ الجوفيةُ انْشَلَّتْ بذاتي
حينما شاهدتُ تلك اللحيةَ الشمطا ءَ تحتقرُ الجميعْ
لكنَّ ما يُشفي فؤادي من أساهْ
أنِّي أعي لغةَ الحمائمِ جيدًا
ما إنْ تمرَّ حمامةٌ عن جانبي
إلا وتخبرني بأسرار المدى..
فَلْتَطْمَئنَّ دماؤنا
ولتبتسمْ فينا الدموعْ
هذا المكانُ.. جزيرةُ الذكرى
ومنتجعُ الهوى
وهنا امتحانُ العاشقين..
هنا يثورُ الموتُ في وجهِ الصقيعْ
الشيخ محمد الريشهري
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
الفيض الكاشاني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد مهدي الآصفي
الشيخ نجم الدين الطبسي
د. سيد جاسم العلوي
جاسم بن محمد بن عساكر
حسين حسن آل جامع
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
فريد عبد الله النمر
جاسم الصحيح
الكسل عنوان الفشل
يوسف الصدّيق، أسوة الشباب في القرآن الكريم
آثار الانتظار (2)
الألفة والانفراديّة في القرآن الكريم (2)
إظهار مشاعر الاندهاش والإجلال تجاه الطّفل تجعل تربيته أكثر سعادة
وعلى هواك
منشأ العصمة وسببها
الألفة والانفراديّة في القرآن الكريم (1)
آثار الانتظار (1)
رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ