حسين آل سهوان
ألملمُ أشلاء الحزن قسمًا
على صدر دعاء (أم البنين)
وذاكرتي شفة بعثرتها ملامح القطيف
باتجاه الكربلائيات
فأنفاس الصباح تركض داخل عواطفنا
وأجنة الشعر متصلة بساقي الورد
تستغيثُ بالظمأ
وكأن صراخ الطفولة يغريها لتفتح مأتم الكبرياء
فالقربة لا زالت على التراب
ممتلئة بتفاصيل الجسد الممزق
والسهم علامة قاب قوسين..
من الوصول إلى مقام الأنبياء
أما العمود
فمساحة من الألم الزينبي
وهي تنظر كفيلها ينزف في وادي العشق
والحسين ينفض عنه السهام
ويداويه بجرحاته
بعد أن أعلن للسماء قرب اللقاء
(الآن انكسر ظهري)
وهناك..
قريبًا من خيمة الملائكة
وقفت سكينة منتظرة حبيبها
تكتب بقلم الروح
على رمل الذكريات دعاءً
بمقياس الغربة والانتماء
وعلى محيّاها كون
تفرّد به العباس
شهادة تتجلى كعبة
على خارطة الكمال!
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ فوزي آل سيف
الشيخ محمد صنقور
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
فريد عبد الله النمر
عبدالله طاهر المعيبد
ناجي حرابة
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
(التجربة الرّوائيّة بين الرجل والمرأة) أمسية أدبيّة في الدمّام
قشرة الأرض تخفي احتياطيات هائلة من الهيدروجين
ما سوى الله تعالى حجاب
الصّلاة تعالج الهلع
ما هي أولويات التمهيد؟
الكفر والفسق والظلم
معنى (حرى) في القرآن الكريم
الأسرة بين العفاف والخيانة الزوجية
هل لأحدٍ حقٌّ على الله؟
ضرورة التّخطيط في القرآن الكريم