المترجم أبو طه / عدنان أحمد الحاجي
زيارة الى أقسام الطوارئ من قبل المرضى الذين يعانون من ضغط الدم العالي قد ارتفع بنسبة ٦٤ في المائة ما بين ٢٠٠٢ و ٢٠١٢ بينما نسبة الإدخال في المستشفيات (التنويم) قد انخفض بنسبة ٢٨٪ .
دراسة نشرت في مجلة Annals of Emergency Medicine الانترنتية في ٦ يوليو ٢٠١٦ تشير إلى أن المراقبة المتعسفة لضعط الدم البيتية ربما هي التي تدفع بالمرضى الى أقسام الطوارئ على الرغم من عدم وجود حالات طارئة أخرى كالجلطة.
نشجع المرضى على مراقبة ضغط الدم في البيت لو شـخصوا به، لكن ليس كل قراءة ضغط دم عالية هي حالة طارئة بحسب قائدة الدراسة الدكتورة كلير اتزيما طبيبة طوارئ مركز سانيبرووك Sunnybrook للعلوم الصحية والباحثة في معهد العلوم التقيمية Institute for Clinical Evaluative في تورونتو الكندية.
تبقى الجلطة أحد الأسباب المهمة للوفاة ونحن نقدر في مرضى ضغط الدم اهتمامهم بمراقبة قراءات الضغط كما قالت الدكتورة اتزيما.
لكن على المرضى أن يكونوا على علم بأنه ما لم يتزامن ارتفاع ضغط الدم مع أعراض الحالات الطبية الطارئة، كالألم في الصدر والصداع الشديد والغثيان والضيق في التنفس، فربما لا تحتاج لزيارة غرف الطوارئ.
نحن نشجعهم بالطبع على متابعة مع طبيبهم المعتاد. وإذا كان هناك أي شك، على المريض أن يأتي إلى قسم الطوارئ: فنحن نحبذ أن يأتي المريض بدون حالة طارئة من أن يبقى في المنزل وهو في حالة طارئة.
المصدر الرئيسي
http://newsroom.acep.org/2016-07-07-High-Blood-Pressure-By-Itself-Is-Not-Necessarily-An-Emergency
حيدر حب الله
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ محمد علي التسخيري
الشيخ باقر القرشي
السيد محمد حسين الطهراني
السيد عبد الأعلى السبزواري
السيد جعفر مرتضى
الشيخ حسن المصطفوي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ شفيق جرادي
عبدالله طاهر المعيبد
حسين حسن آل جامع
حبيب المعاتيق
ناجي حرابة
فريد عبد الله النمر
أحمد الرويعي
حسين آل سهوان
أسمهان آل تراب
أحمد الماجد
علي النمر
النص القرآني: المكانة والدّور
مشاهير مفسري الشيعة في القرنين الخامس والسادس (1)
منهج أهل البيت (ع) في بناء الإنسان الكامل (1)
وصايا النبي (ص) التربوية إلى الإمام أمير المؤمنين (ع) (1)
(عصمة الرسول الأعظم في القرآن الكريم) كتاب جديد للسّيد ضياء الخباز
اختيار النبيّ (ص) لخديجة (ع)
المذاهب الأخلاقية
معنى أن الأئمة (ع) وجه الله
معنى لفظة (ألو) في القرآن الكريم
كيف استظلَّ يونس بشجرة اليقطين؟!