حصل مؤخرًا عدد من أشبال جمعيّة تراتيل الفجر القرآنية بصفوى على تقدير "ممتاز" من قبل جمعيّة تحفيظ القرآن الكريم بجدّة، ضمن برنامج "سفراء الذّكر"، وذلك بعد اجتيازهم اختبار فروع الأجزاء من برنامج الحفظ والمراجعة.
وأول ما نلاحظه في هذا الخبر أن الإمام عليه السلام، استنطق صاحبه من أين جاء، وهذا يعني أن تفقد أحوال المؤمنين بداعٍ حسن هو أمر مطلوب. أمّا الداعي الحسن فقد كان علم الإمام عليه السلام أن صاحبه هذا قد اشتغل بما لا ينبغي الاشتغال به
ولم يُعيِّن المولى سبحانه في الكتاب العزيز هذا الفكر الصَّحيح القيِّم الذي يَندبُ إليه، إلّا أنّه أحالَ فيه إلى ما يَعرفه النَّاسُ بحسب عقولهم الفطرّية وإدراكِهم المركوز في نفوسِهم، وإنّك لو تتبَّعْتَ الكتاب الإلهيّ، ثمّ تدبّرت في آياته لوجدْتَ ما لعلّه يزيد على ثلاثمائة آية تتضمّن دعوة النّاس إلى التّفكّر، أو التّذكّر، أو التّعقّل
يُعدّ من المصادر العريقة المعتبرة عند السنّة والشّيعة في فضائل أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام، فقد نقل عنه علماء الخاصّة والعامّة، وأكثروا مِن تخريج أحاديثه في كتبهم: كالعلاّمة الحلّي، والسّيّد ابن طاوس، وابن شهر آشوب، والإربلّي، وابن الوزير اليماني، وابن حجر العسقلاني، والكنجيّ الشافعي، وابن الصبّاغ المالكي، وغيرهم.
تجيء أمّي إلى غرفتي بعد منتصف اللّيل، تتمدّد إلى جانبي، وتمسّد شعري، أنعم باللّحظة الحانية، وأغفل النّظر عن دموعها المنسابة، أغمض عينيّ مستجديًا النّوم، رائحة السّجائر في الرّدهة تتسلّل عبر ثقوب الباب، يدخّنها أبي بشراهة، ثمّ يدهس أعقابها بقدم حانقة، ويغادر البيت مثل كلّ ليلة.
الشيخ حسين مظاهري
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد مصباح يزدي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ جعفر السبحاني
الشيخ عبد الله الجوادي الآملي
الشيخ حسن المصطفوي
الذّرّيّة الصّالحة
التفكير في الرّؤية القرآنيّة
الحريّة وتعدّد التعريفات
وهنًا على وهنٍ
«مناقب أمير المؤمنين عليه السّلام» للخوارزمي
واقع التشريع
سنام القرآن في نظر صفوة البشر
تقدير "ممتاز" لعدد من أشبال جمعيّة تراتيل الفجر القرآنيّة بصفوى، من جمعيّة تحفيظ القرآن الكريم بجدّة
أركان الفهم
التّعلُّم الإنسانيّ، والتّعلُّم الرّبانيّ