أتظنّ أنّك قد قتلتَهْ، وعلى القنا الخَطيْ حملتَهْ، أتظنّ أنكَ نِلتَ منهُ، فأيُّ شيءٍ منهُ نِلتَه، تلكَ الشّقوقُ على جدارِrnالقصرِ خطوُ دمٍ أسلتَهْ، جيشُ الكوابيسِ التي، احتلَّتكَ منه فما احتللته، بجراحه قطَّعْتَ نفسكَ إذ بسيفكَ قد وصلته، وجراحُهُ طعنَتْ رماحَكَ رحتَ تُسكِتُهُ فقُلته
هناك في نغمة الأمنيات الأخيرة تسقط الكلمات العارية أعمق من الأقواس الماتحة الصيت متدحرجة دون أن تصدر صوتاً غير رجفة القصيدة فوق الصمت المعتم ساعة الارتطام .. في هوة الليل يقفز الرماد خفيفًا لتستأنف الكائنات رقصة الزرقة والوميض بقبة المكان المعتمل بدم الهباء ودم والكواكب مشرعًا للتراب
السيد عادل العلوي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
الشيخ محمد صنقور
الشيخ فوزي آل سيف
السيد عباس نور الدين
السيد عبد الحسين دستغيب
عدنان الحاجي
الشيخ جعفر السبحاني
أحمد الرّويعي
حبيب المعاتيق
حسين آل سهوان
أحمد الرويعي
أسمهان آل تراب
حسين حسن آل جامع
أحمد الماجد
فريد عبد الله النمر
علي النمر
زهراء الشوكان
الشيخ علي الجشي
سر من أسرار زینب الحوراء عليها السلام
السُؤال في عين كونه جوابًا (4)
سورة الزلزلة
حرق الخيام قبل مقتل الحسين (ع) وبعده
الأسارى في دمشق، وخطبة العقيلة زينب (ع) (2)
المنبر الحسيني بين العَبرة والعِبرة
(أين هو؟) أولى قصص الأطفال للكاتبة سكينة آل قويسم
(شهيّة الوجع المفتوحة) باكورة إصدارات الكاتبة بدريّة آل حمدان
الأخت.. فكرة أمٍّ ثانية
الإمام السجّاد (ع) بعد عاشوراء