فريد النمر
ما الأربعون سوى ما نزه الألم
فوق الدروب التي بالجرح تنهزم
تفيض في رئة الأزمان نهر خطى
مسافة الحب والأنفاس والأمم
بها يصلي جناح الكون يا أملًا
بكل صوت تنامى وهو يقتسم
له الضفاف كلام من قصيدته
أن "السلام عليك" الآن تزدحم
وتبقى مأذنة الأيام مفعمة
بالحب كيف صدى العشاق يرتسم
معتقون كماء الوقت في دمهم
صبح السماء التي بالحب تنتظم
لهم بصحة هذا الجرح نخب هوى
في مذبح الشوق أنى الروح تستلم
لهم دوي بكنه العشق أوله
ولا نهاية فيه قالها العدم
يا أيها الوطن الضوئي في شمم
الأرض الجريحة حيث اللحظة النعم
لك الفداء رؤى محنية ولهاً
مازال من كلم يطفو عليه دم
فخذ زجاج منانا همسة فضحت
هذا الحنين الذي غنى إليه فم
وكنه دوحة آلاء نصافحها
فلا سواك له يستأنف الحلم
تفريج كرب المؤمنين
الحوزة العلمية تاريخها، نظامها ودورها في تغيير واقع الأمة
مقدّمة الذريعة إلى تصانيف الشيعة
الصلاة بوابة إلى جنة الرحمن
مشروع إصلاح المجتمع الإسلامي
بركاتُ إيثار هوى الله على هوى النّفس
الجمال في عين الناظر المتحيزة
هل الإرادة فعل أم غير فعل؟
أمّ سلمة هند زوجة النبيّ (ص)
قصّة تآمر قريش على قتل الرّسول (ص)