لعلّ الاندفاعة الفكرية الأكثر عمقاً والأقصى أثراً في عصرنا الحاضر، هي تلك التي حصلت بفعل ثنائية التنوير والاستعمار في غرب أوروبا، وتركت آثارها في الشعوب والحضارات لغةً ورؤيا. كانت تلك القفزة الهائلة في التاريخ ذات منحى نزولي دنيوي مختصم مع المتعالي السماوي.
تمتدّ القيم الأخلاقية إلى مختلف مرافق الحياة لتحكمها، بدرجة من الدَّرجات، وتوجّهها نحو رشدها وصوابها، وتعيدها إلى طريقها القويم المرسوم وفاقاً للسنّة والفطرة، وتعكس القيم الأخلاقية في مظاهرها حقائق أسمى تتصل ليس فقط بما ينبغي وما لا ينبغي، بل بما هو الأحسن كوناً وتحقُّقاً في عالم الوجود ـ ولو الإنساني ـ بمعنى من المعاني.
بعد ما عُلِم أنّ التفويضَ (وهو استقلال الممكن في الإيجاد والفاعلية)، والجبرَ (وهو سلب التأثير مباشرةً وبلا وسط) مستحيلان، اتّضح سبيلُ الأمر بين الأمرَين؛ وهو كون الموجودات الإمكانية مؤثّرات لكنْ لا بالاستقلال، وفيها الفاعلية والعلّية والتأثير من غير استقلالٍ واستبداد، وليس في دار التحقّق فاعلٌ مستقلّ سوى الله تعالى.
قبل أن تبدأ مباراة كرة القدم يلقي الحكم بعملة معدنية في الهواء ليحدد أي فريق سيختار جهة الملعب في الشوط الأول وأي فريق سيبدأ بركل الكرة عند صافرة البدء والسبب في استعمال العملة المعدنية هو أنها وسيلة عشوائية لتحديد القرارات التي لا يمكن فيها استعمال وسيلة عادلة تماما لإعطاء الميزات في أية عملية يتساوى فيها الطرفان بالحقوق
الشيخ محمد صنقور
حيدر حب الله
الشيخ علي آل محسن
عدنان الحاجي
محمود حيدر
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
السيد منير الخباز القطيفي
معنى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ﴾
دمع عيني لم يزل في انسكاب
هانس كونج ومشروع الأخلاق العالميّة
الإمام جعفر بن محمّد الصّادق عليه السّلام
"رسائل متأخّرة" المجموعة القصصيّة الأولى للكاتبة طاهرة آل سيف
الإمامُ الصّادقُ: وارثُ خَزائنِ العُلوم
الدور الخفي لدرب التبانة في الميثولوجيا المصرية القديمة
جناية هيغل في خديعة العقل
إحاطة الله العلمیّة بالموجودات
فلسفة النقد عند كانت وبرجسون