حبيب المعاتيق
تتفتّح نافذةً من جرحك
يمتدّ النور ويمتدّ
وتهب رياحك صوب القلب تهب
فيعصف في الوجدان لها مدّ
داكنة فوق الترب دماؤك
هل كنت خلقت اللون الأحمر
فانساب على الأرض كما يبدو
أم كنت رششت الماء على الأرجاء
لتخضرّ الأرض
ومتّ ظميئًا ملء غمامتك الرعد
سبعون شهيدًا بين يديك
تبسّم هذا الكون
وأرعد ذاك الكون
وماجت بين سواعدهم آفاق الكون كثيرًا
وانهدّ الكون وما انهدّوا
سبعون عشيقًا
كنت زففت الطف عروسًا
كنت شببت الأشمع بين الخيل إذا تعدو
ووقفت وحيدًا منفردًا
الجيش هناك تضجّ رؤوس الشر به
وأنت يضج بك الحمد
فردًا والموت يحمحم يا فرد
فردًا وأسرت العالم بين يديك
ولا زلت بهذا المشهد
تمتد وتمتد
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه