حبيب المعاتيق
يا شاطئ الوجد خان القلب زورقه
ولم يكن غيره للحزن أطلقه
لي دمعة كلما فارت على جهة
يرسو بها زورقي المكسور تغرقه
لمّا تفتّح باب العاشر اندلقت
وقد أقامت سنين العمر تطرقه
بي مثل جيش بأرض الطف روعها
جيش من الدمع جرّار أرقرقه
وفي فؤادي خدر لا يزال لظى
من أشعل النار في الخيمات يحرقه
وبين جفني ماء لم أكن أبدًا
لو لم تصب قربة العباس أهرقه
أنا مخاض دموع أجهضت عنتًا
قد كانت الطف بالأرزاء تطلقه
يصوغني الحزن حتى لم أعد أحدًا
غير الذي هذه الأرزاء تخلقه
كيف نعرف الله حقًّا؟
يُسَمَّى قطيفا
المعاناة تحرّر
معاجزهم الكلاميّة وسرّ عظمة أدعيتهم (ع)
وصيّة الكبار والأجلّاء
الإسلام دين الجامعيّة والاعتدال
تذكّر المعاصي من أفضل النّعم
«سياحة في طقوس العالم» جديد الكاتب والمترجم عدنان أحمد الحاجي
«الإمام العسكريّ، الشّخصيّة الجذّابة» إصدار جديد للشّيخ اليوسف
نادي سعود الفرج الأدبيّ في العوّامية يكرّم ثلاثة من شعرائه