ماذَا أبوحُ إلى الذّكرى وقدْ تعِبَتْ
سفينةُ البوحِ لم تبلغْ شواطيها؟!!
دخلتُ محرابَ أشواقي تُجاذبني
فيكَ الصّبابةُ ـ مفتوناً ـ أُناجيها
أروي أحاديثَ أحزاني على قلَمي
ولمْ يعُدْ قلَمي، يُصغي لِراويها
وليسَ في جُعبتي إلاَّ الصّلاةَ بها
وحدي انعطفتُ على روحي أُسَلِّيها
إنَّ الصلاةَ عليكَ استنهضَتْ هِمَمي
وأيقظتْ منْ سريرِ الوَهْنِ غافيها
عرَّيتُ روحيَ، لم أرحمْ شوائبَها
وعدتُ منْ حمأةِ الأحقادِ حافيها
أتلوكَ أطهرَ أورادي وأقدَسَها
لعلَّني أصعد النّجوى.. أعاليها
وأَلْتقي بِهوىً في اللهِ يجمعني
فريضةً في ذُرى قُربي، أُصَلّيها
تخضرُّ في فميَ الأذكارُ مُخصبةً
من فرطِ ما قدْ جرى نهرُ الهُدى فيها
فأنحني قُبَلاً مُسْتذكراً أمَلاً
أَلقى بِقافيتي في كفِّ واليها
فارأفْ بـ(كعبٍ) أتاكَ اليومَ ثانية
بالذّنبِ مرتجلَ الآمالِ ماشيها
(سُعادُهُ) لم تَبِن، إلاّ ليأخذَهُ
شوقٌ إليكَ، فعادَ اليومَ ناسيها
يحدو إليكَ من الأعذارِ قافيةً
ما قُطِّعتْ غيرَ من أحشاءِ حاديها
فاخلعْ عليهِ من الغُفرانِ (بُردَتَهُ)
فقد أتاكَ بِيومِ العَفْوِ راجيها
الشيخ حسين مظاهري
السيد جعفر مرتضى
السيد عادل العلوي
الشيخ محمد صنقور
عدنان الحاجي
السيد محمد حسين الطبطبائي
الشيخ محمد هادي معرفة
د. سيد جاسم العلوي
السيد عباس نور الدين
الشيخ محمد جواد مغنية
حبيب المعاتيق
حسين حسن آل جامع
شفيق معتوق العبادي
جاسم بن محمد بن عساكر
عبدالله طاهر المعيبد
رائد أنيس الجشي
ناجي حرابة
الشيخ علي الجشي
السيد رضا الهندي
عبد الوهّاب أبو زيد
بحث عن عالم البرزخ والنّفخ في الصّور والكوثر (1)
المعاهدات في الإسلام (1)
السّعادة حسن العاقبة
معنى: (ضَلَع الدَّين وبوارِ الأيِّم)
أكبر عيّنة مجرّات على الإطلاق على بعد أكثر من 12 مليار سنة ضوئيّة
حقيقة التأويل في القرآن الكريم (2)
العرش والكرسيّ (2)
إنتروبيا الجاذبية والشروط الابتدائية الخاصة في لحظة الانفجار الكونيّ العظيم (2)
حبيب المعاتيق في المدينة المنوّرة: تسعة أعشار الوجد
كيف يصنع الدماغ العادة أو يكسرها؟